الكثير من المحتالون يستغلون مبدأ الخداع لتحقيق رغباتهم الغير الأخلاقية هذا كنا نراه في الحياة الواقعية لكن حالا صرنا نشهده في عالم التكنلوجيا الرقمية, و بالتأكيد نقصد تطبيقات الهاتف الذكي التي من السهل تحميلها و تثبيتها فقط بمجرد النقر على زر تثبيت من خلال المتجر المدعوم على الهاتف الخاص بك بعد عدة تواني تجد التطبيق مثبت و جاهز للاستعمال.
و في هذه التدوينة سنقدم لك أصناف التطبيقات الأكثر تداولا و التي يجب عليك أنت كمستخدم لهاتفك اتخاذ الحيطة الحذر منها و إعادة النظر فيها إلى درجة تقنين تحميلها.
تطبيقات تحسين الأداء
وهو صنف من التطبيقات الذي يلقى رواجا واسع في عدد التحميلات سواء على منصات الأندرويد أو منصات الـIOS حيت تكون وضيفة هذا الصنف من التطبيقات هو تنظيف النظام و جعله أسرع مما عليه و كل هذا بنقرة زر واحدة وهذا ما يجعل المستخدمين يقومون بتحميل تطبيقات هذا الصنف, لكن حاليا و مع تقدم الابتكار بالشركات المصنعة للهواتف صارت هي الأخرى تدعم تطبيق بشكل افتراضي على الهاتف دون أن يستدعي منك الأمر تحميل و تثبيت تطبيق خارجي لتنظيف الهاتف من الملفات الغير النافعة, و في هذه الحال ستجد أن التطبيقات من صنف تحسين أداء الهاتف لا فائدة له بعد الآن فقط سيكون عبئا على الهاتف و في المقابل ستجد التطبيق مصدر إزعاج للإعلانات التي تنبثق في حال كان تطبيق مجاني.
تطبيقات الحماية
في مجال الحواسيب نجد تفافة تثبيت برامج الحماية لا غنى عنها و هذه التفافة انتقلت إلى عالم الهواتف حيت صار من الواجب تحميل و تثبيت برمجيات الحماية من أجل حماية البيانات و الملفات, لكن المختلف بخصوص هذه التطبيقات اننا صرنا نشهد منها العديد من النسخ التي لا حصر لها و هنا كلما زاد عدد التطبيقات في المتجر من المنطقي أنه هذا راجع إلى مطورين عاديين و ربما مطورين مجهولين و بهذا الصدد ما عليك أنت كونك مالك الهاتف سوى أن تقوم بتحميل تطبيقات الحماية من مواقع الشركات المعروفة و التي تحمل اسم معروف و مثبت في سوق الحماية المعلوماتية أما ما تبقى يمكن أن يكون من صنع المخترقين نفسهم.
المتصفحات
تعتبر المتصفحات هي المنفذ الأول الذي يمكنك من تصفح مواقع الويب حيت هي الأخرى تكون مدمجة في الهاتف بشكل افتراضي من قبل الشركة المصنعة نفسها فعلى سبيل المثال نجد شركة Galaxy لهواتف Samsung تدعم متصفح Samsung browser لكن ما نجده ناقص على مستوى متصفحات المدعومة في الهواتف بشكل افتراضي هي أنها غير مواكبة للتطور إلى درجت انها تكون هي الأخرى مليئة بالثغرات الأمنية و هنا يفضل أن تقوم كمستخدم بتثبيت متصفح قوي كمتصفح Chrome أو متصفح Firefox بكونها متصفحات تضم الكثير من الخصائص القوية, أما عن المتصفحات المدعومة على هاتفك يستحسن أن تقوم بإلغاء تثبيتها لكي لا تكون عبئا يستنزف طاقت الهاتف, ونفس الحال بالنسبة للمتصفحات المتاحة على المتجر و المجهولة المصدر.
و في هذه التدوينة سنقدم لك أصناف التطبيقات الأكثر تداولا و التي يجب عليك أنت كمستخدم لهاتفك اتخاذ الحيطة الحذر منها و إعادة النظر فيها إلى درجة تقنين تحميلها.
أصناف تطبيقات وجب الحدر منها
وهو صنف من التطبيقات الذي يلقى رواجا واسع في عدد التحميلات سواء على منصات الأندرويد أو منصات الـIOS حيت تكون وضيفة هذا الصنف من التطبيقات هو تنظيف النظام و جعله أسرع مما عليه و كل هذا بنقرة زر واحدة وهذا ما يجعل المستخدمين يقومون بتحميل تطبيقات هذا الصنف, لكن حاليا و مع تقدم الابتكار بالشركات المصنعة للهواتف صارت هي الأخرى تدعم تطبيق بشكل افتراضي على الهاتف دون أن يستدعي منك الأمر تحميل و تثبيت تطبيق خارجي لتنظيف الهاتف من الملفات الغير النافعة, و في هذه الحال ستجد أن التطبيقات من صنف تحسين أداء الهاتف لا فائدة له بعد الآن فقط سيكون عبئا على الهاتف و في المقابل ستجد التطبيق مصدر إزعاج للإعلانات التي تنبثق في حال كان تطبيق مجاني.
تطبيقات الحماية
في مجال الحواسيب نجد تفافة تثبيت برامج الحماية لا غنى عنها و هذه التفافة انتقلت إلى عالم الهواتف حيت صار من الواجب تحميل و تثبيت برمجيات الحماية من أجل حماية البيانات و الملفات, لكن المختلف بخصوص هذه التطبيقات اننا صرنا نشهد منها العديد من النسخ التي لا حصر لها و هنا كلما زاد عدد التطبيقات في المتجر من المنطقي أنه هذا راجع إلى مطورين عاديين و ربما مطورين مجهولين و بهذا الصدد ما عليك أنت كونك مالك الهاتف سوى أن تقوم بتحميل تطبيقات الحماية من مواقع الشركات المعروفة و التي تحمل اسم معروف و مثبت في سوق الحماية المعلوماتية أما ما تبقى يمكن أن يكون من صنع المخترقين نفسهم.
المتصفحات
تعتبر المتصفحات هي المنفذ الأول الذي يمكنك من تصفح مواقع الويب حيت هي الأخرى تكون مدمجة في الهاتف بشكل افتراضي من قبل الشركة المصنعة نفسها فعلى سبيل المثال نجد شركة Galaxy لهواتف Samsung تدعم متصفح Samsung browser لكن ما نجده ناقص على مستوى متصفحات المدعومة في الهواتف بشكل افتراضي هي أنها غير مواكبة للتطور إلى درجت انها تكون هي الأخرى مليئة بالثغرات الأمنية و هنا يفضل أن تقوم كمستخدم بتثبيت متصفح قوي كمتصفح Chrome أو متصفح Firefox بكونها متصفحات تضم الكثير من الخصائص القوية, أما عن المتصفحات المدعومة على هاتفك يستحسن أن تقوم بإلغاء تثبيتها لكي لا تكون عبئا يستنزف طاقت الهاتف, ونفس الحال بالنسبة للمتصفحات المتاحة على المتجر و المجهولة المصدر.
تطبيقات المصباح الكشاف
هذا النوع من التطبيقات يستعين بالفلاش الخلفي للهاتف و التحكم به كمصباح كشاف يمكنك الاستعانة به للإضاءة, وهذه النقطة التفتت لها الشركات المصنعة للهواتف و بدأت هي الأخرى تدعمها بشكل افتراضي على الهاتف دون أن يستدعي منك الأمر تحميل تطبيق خارجي يقوم بهذه المهام, و ما سيجعلك تعيد النظر و تتوجه إلى تطبيق المصباح المدعوم من قبل الشرك المصنعة للهاتف عوض التطبيق الخارجي هو أن هذه التطبيقات جميعها و بدون استثناء هي تطبيقات غير معروفة المصدر كما أنها مصدر إزعاج كبير
بكونها تظهر إعلانات مزعجة فور اتصالك بالأنترنيت زيادة على ذلك أغلب هذه التطبيقات من غير المستبعد أنها تطلب صلاحيات بعيدة كل البعد عن صلاحية تشغيل كشاف الضوء و هذا يرشحها كتطبيقات تجسسية.
هذا النوع من التطبيقات يستعين بالفلاش الخلفي للهاتف و التحكم به كمصباح كشاف يمكنك الاستعانة به للإضاءة, وهذه النقطة التفتت لها الشركات المصنعة للهواتف و بدأت هي الأخرى تدعمها بشكل افتراضي على الهاتف دون أن يستدعي منك الأمر تحميل تطبيق خارجي يقوم بهذه المهام, و ما سيجعلك تعيد النظر و تتوجه إلى تطبيق المصباح المدعوم من قبل الشرك المصنعة للهاتف عوض التطبيق الخارجي هو أن هذه التطبيقات جميعها و بدون استثناء هي تطبيقات غير معروفة المصدر كما أنها مصدر إزعاج كبير
بكونها تظهر إعلانات مزعجة فور اتصالك بالأنترنيت زيادة على ذلك أغلب هذه التطبيقات من غير المستبعد أنها تطلب صلاحيات بعيدة كل البعد عن صلاحية تشغيل كشاف الضوء و هذا يرشحها كتطبيقات تجسسية.
الكاتب: بدر الدين فهيم
source موضوع جديد لك https://ift.tt/3bldOy1
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات